تقني تعليمي: ChatGPT ليست أفضل منصة ذكاء اصطناعي لطلاب الجامعات
كتبت نسمة أسامة \
وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، أصبحت أدوات الذكاء الاصطناعي منذ فترة طويلة أداة يومية للطلاب، وبينما يمكن لمعظم طلاب الجامعات اختيار تقنيات النمذجة اللغوية مثل ChatGPT للتحضير للامتحانات وإتمام الواجبات، فإن منصات الدردشة القائمة على الذكاء الاصطناعي هي بالضرورة الخيار الأفضل لطلاب الجامعات.
يقول البروفيسور مالتة بيرسيكي، رئيس مركز التعليم والخدمات التعليمية في جامعة آر دبليو تي إتش آخن الألمانية، إنه يجب على الطلاب البحث عن أدوات الذكاء الاصطناعي التي تناسب احتياجاتهم الفردية.
ويقول: “إذا كان الطلاب يجرون بحثًا أدبيًا أو أطروحة لأطروحتهم، فهناك أدوات ذكاء اصطناعي متخصصة مدربة على البحث في قواعد البيانات لأغراضهم الخاصة”.
“عندما يتعلق الأمر بالتعليم والبطاقات التعليمية، تقدم العديد من خدمات الذكاء الاصطناعي نتائج جيدة بشكل غير متوقع. ويمكن اعتبار أن هذه النتائج تضمن مستوى معيناً من الجودة”.
في هذه الحالة، من المرجح استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي المصممة لتلخيص النصوص وإنشاء الجداول ومقارنة أوجه التشابه بين النصوص، مثل elicit وeensus.
وتستخدم منصة elicit للذكاء الاصطناعي نماذج لغوية لتبسيط عمليات البحث في المؤلفات، في حين أن التوافق هو محرك بحث مدعوم بالذكاء الاصطناعي للبحث في المقالات البحثية. يطرح المستخدمون أسئلة على محرك البحث ويتم استخلاص النتائج المعروضة من مجموعة من المقالات.
تحذير هام.. فوضى الذاكرة تسرع من شيخوخة الدماغ!
دراسة جديدة تحدد نمطاً دماغياً يسمى “تقلب التردد بيتا” والذي يتنبأ بأداء الذاك…